Strengthen human resources
تمتين الموارد البشرية
التمـتين®:تصحيح مسار الاستثمار البشري
Re-Capitalizing on Human Strengths
السر الكبير في (عبقرية التميز) و الإبداع البشري والأداء المؤسسي
"التمتين®: مدخل جديد للتنمية البشرية وبلوغ قمة الأداء في العمل والحياة"
"فقط .. 17% من الموظفين حاولوا ونجحوا في تفعيل واستثمار نقاط قوتهم"
"الإنسان لا يتغير عندما ينمو كما كنا نظن، فكلما كبر، كبرت معه نقاط قوته ونقاط ضعفه"
"إذا واظبت على أداء عمل لا تحبه، فإن عقلك لن يدعك تعيش في سلام"
"لكي ندرس ونتعلم مهارات النجاح، يجب أن ندرس النجاح لا الفشل"
أسئلة "التمتين®"
سؤال 1: لماذا تفشل معظم جهود التنمية البشرية والتطوير والتدريب في تحسين الأداء؟
سؤال 2: لماذا لا تنفك الشركات الخاصة والمؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني تبحث عن أفضل الموظفين ولا تجدهم، في حين يبحث آلاف الموظفين والخريجين عن فرص عمل أفضل ولا يجدونها؟
سؤال 3: لماذا لم تتحول فكرة: "الموظف المناسب في المكان المناسب" من شعار إلى استثمار؟
سؤال 4: لماذا لم تحقق الإدارة العلمية والمداخل السلوكية ومدرسة العلاقات الإنسانية النتائج المرجوة؟
بعض الإجابات:
- هناك أخطاء جوهرية في الاختيار والتعيين والإحلال والتدريب وتقييم الأداء.
- هناك خلل في اختيار الأفراد أنفسهم لتخصصاتهم ووظائفهم ومجالات عملهم.
- يسود اعتقاد خاطىء بأن فهم الفشل ومعرفة الأسباب التي أنتجته، يؤدي إلى فهم النجاح واتخاذ الأسباب التي ستنتجه.
- تعمد كل إدارات الموارد البشرية خاصة، وجهود التنمية البشرية عامة إلى تدريب الموظفين للتخلص من "نقاط ضعفهم" بدلا من الاستثمار في "نقاط قوتهم".
- تقوم استراتيجيات التغيير والتطوير في المؤسسات على مبدأ سد الثغرات، بدلا من الاستثمار في المواهب و"نقاط القوة" والقدرات.
- حتى في الدول المتقدمة يهتم 59% من الناس بعلاج نقاط ضعفهم، ولا ينجح سوى 17% في توظيف مواهبهم ونقاط قوتهم.
- تقول كل المؤسسات بأن الموظفين هم أغلى ما تملك وهم رأسمالها البشري، مع أن مشكلات الموظفين ونقاط ضعفهم هي أعباء وتكاليف تخصم من رأس المال البشري.
الخرافة الإدارية الكبرى: "كلما كبرنا، كلما نمت وتطورت شخصياتنا وتغيرت عاداتنا"
والحقيقة العلمية هي: "كلما كبرنا، كلما ترسخت فينا عاداتنا وسلوكياتنا وأصبحنا امتدادا أكبر لأنفسنا وذواتنا".
لتكتشف المغالطة في الخرافة السابقة، وعمق ومصداقية الحقيقة العلمية التي تصححها،
أجب عن الأسئلة التالية:
والآن، سواء كنت:
- قائدا تشعر بمسؤولية كبرى تجاه مجتمعك ومنظمتك،
- مديرا تسعى لتطوير موظفيك،
- مسؤولا حكوميا تؤمن بالتميكن بدلا من التسكين، وأن بالإمكان أبدع مما كان.
- رجل أعمال تؤرقك مشكلات شركتك، ويدفعك الحماس لتنشد المزيد من النجاح،
- موظفا طموحا يأتي تطوير ذاتك على رأس أولوياتك،
- تربويا تدرك أن هناك طريقة أفضل لتربية وتوجيه واستثمار مواهب الجيل الجديد،
- أبا أوأما ترنوان لمستقبل مشرق لأبنائكما وبناتكما،
- عضوا فعالا في ناد أو جمعية أو ناشطا في خدمة المجتمع المدني،
فإن رسالتنا إليك خاصة، ومسؤوليتنا تجاه مؤسستك وموظفيك عامة هي:
دع الأرانب تركض:
"كان هناك أرنب صغير أرسلته أسرته إلى مدرسة متميزة، ليتعلم وينمو ويتحول ويصبح أرنبا قويا ويفوز في سباق الحياة المستمر. ولأن الأرنب سريع في الركض وماهر في القفز، طلب والداه أن يركز مدربوه على مهارة السباحة، واستجاب المعلمون فورا ودون تمحيص. ولأن الأرنب لم يكن يحب السباحة، فلم يتقنها، فصار سباحا عاديا، وبقي متسابقا وقافزا عاديا أيضا".
• أليس هذا هو ما نفعله بأبنائنا وموظفينا؟ نفتش عن نقاط ضعفهم لنقويها، فيفقدون نقاط قوتهم.
• لماذا لا نفتش لننمي ونطور ونعزز نقاط القوة ونتجاهل نقاط الضعف؟
• لماذا لا ندع أرانبنا تركض، ونبحث عن تماسيح تسبح وصقور تحلق وأسود تقود؟
Re-Capitalizing on Human Strengths
السر الكبير في (عبقرية التميز) و الإبداع البشري والأداء المؤسسي
"التمتين®: مدخل جديد للتنمية البشرية وبلوغ قمة الأداء في العمل والحياة"
"فقط .. 17% من الموظفين حاولوا ونجحوا في تفعيل واستثمار نقاط قوتهم"
"الإنسان لا يتغير عندما ينمو كما كنا نظن، فكلما كبر، كبرت معه نقاط قوته ونقاط ضعفه"
"إذا واظبت على أداء عمل لا تحبه، فإن عقلك لن يدعك تعيش في سلام"
"لكي ندرس ونتعلم مهارات النجاح، يجب أن ندرس النجاح لا الفشل"
أسئلة "التمتين®"
سؤال 1: لماذا تفشل معظم جهود التنمية البشرية والتطوير والتدريب في تحسين الأداء؟
سؤال 2: لماذا لا تنفك الشركات الخاصة والمؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني تبحث عن أفضل الموظفين ولا تجدهم، في حين يبحث آلاف الموظفين والخريجين عن فرص عمل أفضل ولا يجدونها؟
سؤال 3: لماذا لم تتحول فكرة: "الموظف المناسب في المكان المناسب" من شعار إلى استثمار؟
سؤال 4: لماذا لم تحقق الإدارة العلمية والمداخل السلوكية ومدرسة العلاقات الإنسانية النتائج المرجوة؟
بعض الإجابات:
- هناك أخطاء جوهرية في الاختيار والتعيين والإحلال والتدريب وتقييم الأداء.
- هناك خلل في اختيار الأفراد أنفسهم لتخصصاتهم ووظائفهم ومجالات عملهم.
- يسود اعتقاد خاطىء بأن فهم الفشل ومعرفة الأسباب التي أنتجته، يؤدي إلى فهم النجاح واتخاذ الأسباب التي ستنتجه.
- تعمد كل إدارات الموارد البشرية خاصة، وجهود التنمية البشرية عامة إلى تدريب الموظفين للتخلص من "نقاط ضعفهم" بدلا من الاستثمار في "نقاط قوتهم".
- تقوم استراتيجيات التغيير والتطوير في المؤسسات على مبدأ سد الثغرات، بدلا من الاستثمار في المواهب و"نقاط القوة" والقدرات.
- حتى في الدول المتقدمة يهتم 59% من الناس بعلاج نقاط ضعفهم، ولا ينجح سوى 17% في توظيف مواهبهم ونقاط قوتهم.
- تقول كل المؤسسات بأن الموظفين هم أغلى ما تملك وهم رأسمالها البشري، مع أن مشكلات الموظفين ونقاط ضعفهم هي أعباء وتكاليف تخصم من رأس المال البشري.
الخرافة الإدارية الكبرى: "كلما كبرنا، كلما نمت وتطورت شخصياتنا وتغيرت عاداتنا"
والحقيقة العلمية هي: "كلما كبرنا، كلما ترسخت فينا عاداتنا وسلوكياتنا وأصبحنا امتدادا أكبر لأنفسنا وذواتنا".
لتكتشف المغالطة في الخرافة السابقة، وعمق ومصداقية الحقيقة العلمية التي تصححها،
أجب عن الأسئلة التالية:
والآن، سواء كنت:
- قائدا تشعر بمسؤولية كبرى تجاه مجتمعك ومنظمتك،
- مديرا تسعى لتطوير موظفيك،
- مسؤولا حكوميا تؤمن بالتميكن بدلا من التسكين، وأن بالإمكان أبدع مما كان.
- رجل أعمال تؤرقك مشكلات شركتك، ويدفعك الحماس لتنشد المزيد من النجاح،
- موظفا طموحا يأتي تطوير ذاتك على رأس أولوياتك،
- تربويا تدرك أن هناك طريقة أفضل لتربية وتوجيه واستثمار مواهب الجيل الجديد،
- أبا أوأما ترنوان لمستقبل مشرق لأبنائكما وبناتكما،
- عضوا فعالا في ناد أو جمعية أو ناشطا في خدمة المجتمع المدني،
فإن رسالتنا إليك خاصة، ومسؤوليتنا تجاه مؤسستك وموظفيك عامة هي:
دع الأرانب تركض:
"كان هناك أرنب صغير أرسلته أسرته إلى مدرسة متميزة، ليتعلم وينمو ويتحول ويصبح أرنبا قويا ويفوز في سباق الحياة المستمر. ولأن الأرنب سريع في الركض وماهر في القفز، طلب والداه أن يركز مدربوه على مهارة السباحة، واستجاب المعلمون فورا ودون تمحيص. ولأن الأرنب لم يكن يحب السباحة، فلم يتقنها، فصار سباحا عاديا، وبقي متسابقا وقافزا عاديا أيضا".
• أليس هذا هو ما نفعله بأبنائنا وموظفينا؟ نفتش عن نقاط ضعفهم لنقويها، فيفقدون نقاط قوتهم.
• لماذا لا نفتش لننمي ونطور ونعزز نقاط القوة ونتجاهل نقاط الضعف؟
• لماذا لا ندع أرانبنا تركض، ونبحث عن تماسيح تسبح وصقور تحلق وأسود تقود؟
1. هل في مصلحتك ومصلحة مؤسستك أن تصدق الخرافة الإدارية الكبرى؟
2. ما الذي ستخسره إذا لم تصدق تلك الخرافة؟
3. ما هو العائد الذي ستحققه إذا اقتنعت وتصرفت من منطلق الحقيقة العلمية السابقة؟
تحول معنا
- شارك مع "شعاع" في أول ندوة عربية تقدم المدخل الجديد للنجاح والتميز والتنمية البشرية، لتزداد أنت وزملاؤك وموظفوك ومؤسستك قوة فوق قوة.
- غير اتجاهاتك واستراتيجياتك وبرامجك ومناهجك، وكن أول المساهمين والمؤازين والمبشرين بحركة "ملكات القوة".
- اكتشف الأساس العلمي لحركة نقاط القوة.
- اعرف الخطوات المطلوبة لتوظيف التنمية البشرية على أسس قوية.
- استخدم اختبار كشف "ملكات التنفيذ" التي تستخدمها في حياتك اليومية وقراراتك العملية، واعرف أيها الأقوى لتوظفه، وأيها الأضعف لتحذفه.
- تعلم مطابقة ملكاتك مع مهماتك، ومضاهاة وظيفتك بموهبتك.
- تحول من مستقبل للاتجاهات والأفكار، إلى قائد للمواهب والابتكار.
- امسك بخيوط "السر الكبير" وانسج منها أدوات ووسائل التغيير.
"الناس أنواع: كثرة تغفل، وقلة تسأل، وندرة تفعل" فكن من الفاعلين. كن واحدا من الإثنين بالعشرة الذين يضعون: مواهبهم في خدمة مهنهم، وقدراتهم في خدمة مؤسساتهم، ومهاراتهم في خدمة ذواتهم."
موعدكم مع: نسيم الصمادي
في:
التمتيـن®: تصحيح مسار الاستثمار البشـري
Re-Capitalizing on Human Strengths
المدرب والخبير والمؤلف والمترجم والمثقف الإداري العربي الكبير
الذي يصدر عن أسس علمية، ويرتكز إلى نظريات وتطبيقات فعلية .. لا منطلقات "تجارية"
تحول معنا
- شارك مع "شعاع" في أول ندوة عربية تقدم المدخل الجديد للنجاح والتميز والتنمية البشرية، لتزداد أنت وزملاؤك وموظفوك ومؤسستك قوة فوق قوة.
- غير اتجاهاتك واستراتيجياتك وبرامجك ومناهجك، وكن أول المساهمين والمؤازين والمبشرين بحركة "ملكات القوة".
- اكتشف الأساس العلمي لحركة نقاط القوة.
- اعرف الخطوات المطلوبة لتوظيف التنمية البشرية على أسس قوية.
- استخدم اختبار كشف "ملكات التنفيذ" التي تستخدمها في حياتك اليومية وقراراتك العملية، واعرف أيها الأقوى لتوظفه، وأيها الأضعف لتحذفه.
- تعلم مطابقة ملكاتك مع مهماتك، ومضاهاة وظيفتك بموهبتك.
- تحول من مستقبل للاتجاهات والأفكار، إلى قائد للمواهب والابتكار.
- امسك بخيوط "السر الكبير" وانسج منها أدوات ووسائل التغيير.
"الناس أنواع: كثرة تغفل، وقلة تسأل، وندرة تفعل" فكن من الفاعلين. كن واحدا من الإثنين بالعشرة الذين يضعون: مواهبهم في خدمة مهنهم، وقدراتهم في خدمة مؤسساتهم، ومهاراتهم في خدمة ذواتهم."
موعدكم مع: نسيم الصمادي
في:
التمتيـن®: تصحيح مسار الاستثمار البشـري
Re-Capitalizing on Human Strengths
المدرب والخبير والمؤلف والمترجم والمثقف الإداري العربي الكبير
الذي يصدر عن أسس علمية، ويرتكز إلى نظريات وتطبيقات فعلية .. لا منطلقات "تجارية"
No comments:
Post a Comment